اكاد ابكى كل صباح فوطنى على قوهة بركان – والبلد خربان ومدمر اقتصاديا والناس مشغولة بتسعير كل شىء وكلهم منتظرين الصيرفه والدولار وسليم صفر ورئيسه المحتال حتى يعملوا كم قرشا للاستفادة –خسئوا –وناطرين قسط االمدرسة ولكل ناطر مساعدةمن الاغتراب هذا اذاا لهم مغتربين والاساتاتذه غير قادرين للوصول الى العمل بسبب غلاء البنزين والباقى ناطر على المحطة ليشتروا كم ليتر بنزين – والحقيقة لءس عندهم ثمن التنكه او ينتظروامنحة ال400 دولار ولا يكفى المبلغ اللموتور وخدمات بنايه والاكثرية من المسحوقين وغير المسحوقين لايعرفون لون و طعم اللحمة فمنذ اشهر لاتجد ون الدوله اوالبولة لتساعدك —حتى تحرر فكرك وتحمى عائلتك لان الزعماء اوالزعران مطنشين ويجيبوك كما اجابت انطوانيت لايوجد طعامل فكلوابسكوت وسفلة التاريخ لايريدون معنى الجوع ولا يريدون معرفة الجوع والمرض بل يشجعون عل الطائفية والحقد والكراهية والزعماء يعيشونا اجمل عيشه ويحملون الات الاستماع للاتصال بالعشيقات – فالعقل زينه فلدى سليم صفير ورئيسه رئيس البكالمركزى ولن اذكر الاسم لانى بقرفانمنه والمطلوب اعادة المالل المنهوب وبذك تصح او يصح الاقتصاد وازيد فالقطاع المصرفى منهار لانهم حرمية ومشلول وكلك المؤسسات منهارة زلزال شضرب عيونهم رغم اننا صرنا 4 سنوات ناطرين ولماذا ناطرين – والبلد بحاجة لرجال وليس لحرمية كالموجودين بالبرلمان فانا احتلرم ااحيوانات ح—وكلام وئام وهاب ان البنوك ستفلس وان الودائع يجب اعادتها فورا فالبلد فيه عصابات والمطلوب قطع رقاب واضراب المصارف هو عقاب للمواطن والا فالدولار سيكمل مشواره ويصبح خمسة اصفار.
د حسن فاخورى