ابراج الثلاثاء 15 نيسان (ابريل)

برج الحمل اليوم (21 مارس – 20 أبريل)

على الصعيد المهنى

من المحتمل أن تنتقل حياتك المهنية إلى أعمال غير مكتملة، مثل رسائل البريد الإلكتروني أو المكالمات أو التقارير أو ربما المحادثات غير المكتملة التي تحتاج إلى إنهاء. يتزايد الزخم عندما تتوقف عن مقاومتك وتنتقل بدلاً من ذلك إلى اللحظة بشكل كامل. لا يتطلب الأمر سوى القيام بأصغر مهمة لبدء الاستكشاف. 

على الصعيد العاطفى

بالنسبة لأمور القلب، سيكون التنظيف العاطفي غدًا. إذا كان لا بد من قول شيء ما أو تأجيل محادثة، فهذا هو اليوم المناسب لطرحه بلطف شديد. وهذا يجلب الدفء والوضوح في طريقهم عندما يتم إزالة سوء الفهم، أو ببساطة يقضي المرء وقتًا ممتعًا على مهل معًا بدون العالم الخارجي. لم تحصل عليه؟ لذا فإن اليوم هو يوم العزاب والشراكة مع بعض الأشخاص المهمين لاختيار هذا الارتباط القدير بدلاً من الإيماءات الكبرى.

علي الصعيد الصحي

أيضًا، قد يحتاج جسمك إلى المزيد من التدليل، خاصة في مناطق مثل الرأس والعينين وأعلى الكتفين. يتراكم التوتر ببطء، لذا كن متناغمًا مع ما تشعر به. امنح نفسك بضع فترات راحة للتمدد وتأكد من التنفس وإراحة عينيك بعيدًا عن الشاشات بين الحين والآخر. إن الترطيب والهدوء يخدمان أكثر من الكافيين أو الإفراط في تناوله. 

برج الثور اليوم (21 أبريل – 20 مايو)

على الصعيد المهنى

يطلب منك الغد الاعتماد على غرائزك والسير بجرأة في عملك. إذا كان المرء يتراجع عن مهمة أو قرار، فستكون هذه هي اللحظة المناسبة للمضي قدمًا. الطاقات من حولك تفضل التفاني والمتابعة. اعرض أفكارك بجرأة أو اطلب ما تحتاجه للنمو. هذا هو اليوم الذي سيؤتي فيه أي جهد صادق واحد ثماره. قد لا ترى النهاية الكاملة بعد، لكن ما تفعله بالأقدام أمر ضروري اليوم.

على الصعيد العاطفى

حان الوقت للعمل الجماعي والالتزام في الحب غدًا. سواء كانت رسالة متأخرة، أو محادثة فائتة، أو الدفعة التي كنت تنتظرها مرة أخرى، قم بتحريكها. سواء كان ذلك إنشاء وقت شراكة مع الشخص الذي تلتزم به أو التواصل مع شخص جديد، قد تكون حذرًا، ولكن اذهب إلى هناك بإخلاص.

على الصعيد الصحى

جسديًا، طاقتك ستكون عالية؛ ومع ذلك، لا تنسي العناية بالمناطق الحساسة التي يميل التوتر فيها إلى التراكم: الرقبة والكتفين وأسفل الظهر. أثناء قيامك بالشحن بكامل طاقتك للأمام، تأكد من أنك لا تحمل معك الكثير من الضغط البدني. قم بالتمدد والتنفس بعمق وفحص جسمك بشكل دوري طوال اليوم. 

برج الجوزاء اليوم (21 مايو – 21 يونيو)

على الصعيد المهنى

استفد بشكل كامل من القصور الذاتي من خلال إنهاء العمل المعلق، ومتابعة الأفكار الرائعة التي احتفظت بها لنفسك أو هيكلة أهدافك بشكل مختلف. لقد تم إعطاؤك فرصة للمضي قدمًا وليس مجرد مواكبة التقدم. يتعلق الأمر بأن تكون حاضرًا للغاية بدلاً من أن تكون متناثرًا. التفكير السريع أمر جيد، لكن تذكر أن البطء والثبات يفوز بالسباق. اليوم لا يتعلق ببدء مليون شيء جديد؛ اليوم يدور حول إنهاء شيء مهم حقًا.

على الصعيد العاطفى

في الحب، قد تستحضر شيئًا مثل الدفء والوضوح في أفضل حالاته بسبب الجرعة العالية من الطاقة لديك. سيسمح لك ذلك بإظهار طرق جديدة للمودة لشريكك، أو ربما مجرد أن تكون أكثر حضورًا عندما تكون معًا. حسنًا، بالنسبة للأشخاص غير المتزوجين، من المحتمل جدًا أن تنتهي شخصيتك بجذب شخص ما. فقط كن مرتكزًا على صدقك. 

على الصعيد الصحى

تشعر أنك ملائم لجسمك، لكن لا تدع الطاقة العالية جدًا تدفعك إلى أقصى الحدود. غدًا، ركز عضلاتك الجسدية والعقلية من خلال العمل الأكثر إنتاجية ولطفًا. امنح القليل من الراحة لتلك الذراعين والكتفين والرئتين، خاصة إذا كنت قد أجهدتهم أو أجهدتهم. قم بنشاط بالإضافة إلى مساحة للتنفس. 

برج السرطان اليوم (22 يونيو – 22 يوليو)

على الصعيد المهنى

أينما يتم توجيه الهدف المشترك، مع التواصل الجديد والعمل الجماعي المدروس، سيتم تحقيق تقدم أكثر سلاسة. ليس عليك أن تفعل ذلك بنفسك. دع الآخرين يقومون بالأشياء وثق بثقل التبادلية. اتصال صغير تم إجراؤه اليوم يمكن أن يفتح الأبواب لاحقًا. اعملوا بكل قلب وتواضع؛ سوف ينجذب الأشخاص المناسبون إلى طاقتك، مما يسمح للثقة والتعاون بقيادة خطوتك التالية.

على الصعيد العاطفى

اجعل كل الأشياء طرية لتلين قلبك وتفتحه أكثر قليلًا في الحب غدًا. هذه هي اللحظة المناسبة لإظهار الاهتمام، وإظهار الحب من خلال العمل، أو الاستماع، أو ببساطة من خلال التواجد. إذا كنت في علاقة، فإن هذا الانفتاح العاطفي سيقوي الرابطة. ولكن حتى عندما تفعل شيئًا واحدًا، لا تتردد في السماح لشخص ما برؤيتك على حقيقتك. ضعفك الظاهري هو قوتك. 

على الصعيد الصحى

قد يكون الكثير من عالمك العاطفي غدًا مرتبطًا بشكل وثيق جدًا بالجسم المادي، وربما يتركز على الصدر أو المعدة أو الجهاز الهضمي. هذه هي المناطق التي تستجيب عادةً للتوترات في الحالة العاطفية، لذا خذ بعض الوقت للتحقق من نفسك ومعرفة ما تشعر به حقًا في الداخل. أخبر شخصًا قريبًا منك بأفكارك، أو اجلس في مكان هادئ.

برج الأسد اليوم (23 يوليو – 23 أغسطس)

على الصعيد المهني

في العمل، قد تجد نفسك فجأة تدرك طريقة أفضل للمضي قدمًا، سواء كان ذلك من خلال محادثة أو درس أو مجرد اكتشاف هادئ. يتعلق الأمر كله بالملاحظة بهدوء إلى أين تريد طاقتك أن تذهب بعد ذلك، وليس التسرع في تغيير كل شيء. إذا شعرت بوجود اختلال في التوافق حتى الآن، فلديك مساحة للتفكير وإعادة التعديل غدًا. 

علي الصعيد العاطفى

إن رؤية منظور الحب من شأنها أن تساعد شخصًا ما على اكتساب المزيد من الفهم عنك، أو ربما تسمح لك بالتنفيس عن شيء كنت تحتفظ به بداخلك. سيسمح لك الغد بالتواصل بصدق، وبشكل أعمق، سواء في مرحلة العلاقة أو اكتشاف الحب. قاوم التسرع في التمثيل، وتنفس بعمق قبل أن تستمع بكل قلبك. 

على الصعيد الصحى

قد يقدم جسمك أدلة خفية استجابةً لطاقة التفكير في الغد، ربما في قلبك أو أعلى ظهرك أو عينيك. غالبًا ما تحمل هذه البقع عبئًا عاطفيًا، خاصة في الأوقات التي تقوم فيها بإجراء تغييرات نفسية عميقة داخل نفسك. انتبه إلى علامات التوتر أو التعب، وليس غيابها. امنح نفسك فترات راحة قصيرة وتدليلًا. تحرك بشكل أبطأ قليلاً، وتنفس بعمق، وأرخِ عينيك من شاشات الكمبيوتر.

برج العذراء اليوم (24 أغسطس – 23 سبتمبر)

على الصعيد المهنى

إن الأمور المتعلقة بعملك محددة بشكل واضح للغد، نظرًا للحماس الداخلي العميق الذي ستواصل به المهام التي بين يديك. هذه فرصة جيدة للتفكير مرة أخرى في خططك، أو تحديد أهداف معينة لنفسك، أو ربط التزام بشيء كنت تفكر فيه. قد لا ترى كل النتائج على الفور، لكن البذور التي تزرعها ستظل قوية اليوم. استخدم مهاراتك التنظيمية والموجهة نحو التفاصيل كأسلحة سرية لك.

على الصعيد العاطفي

في الحب، تركيزك على النمو الشخصي قد يخلق فرصة لاتصال أعمق. إذا كنت في علاقة، شارك رؤيتك ودع شريكك يفهم ما يحفزك. هذا النوع من الصدق يبني وسيلة للدعم والنمو. من ناحية أخرى، إذا كنت أعزبًا، فلا تخجل من التعبير عما تريده حقًا في الحب. النوع الصحيح من العلاقة سوف يدعم طريقك ويعزز نموك. الحب لا يصرفك عن هدفك؛ إنها تلك الطاقة المستدامة التي تدفعك للأمام.

على الصعيد الصحي

قد يظهر جسمك ما تشعر به عقليًا غدًا، وخاصة الجهاز الهضمي أو الأعصاب أو أسفل الظهر. في اللحظة التي ترهق فيها نفسك دون انقطاع، قد تنغلق هذه المناطق. لا تحتاج إلى إيقاف عمليتك، ولكن عليك توفير مساحة للتوازن. إن تناول الأطعمة الخفيفة والتحرك بطريقة منعشة والراحة عند الضرورة سيساعد جسمك على التدفق مع عقلك. انتبه إلى الإشارات الصادرة عن جسمك طوال اليوم.

برج الميزان اليوم (24 سبتمبر – 23 أكتوبر)

على الصعيد المهنى

غدًا، يمكن لمكان عملك أن يقترض منك بعض المسافة. قد يساعدك الخروج من محيطك المعتاد على تصحيح المسار ويجعلك على دراية بالرؤى غير العادية حول اتجاهك الحالي. إذا شعرت أن شيئًا ما عالقًا، فإن الوقت الذي تقضيه في الطبيعة قد يحرر عقلك. إنه ليس التخلي عن الواجب؛ إنه الحضور الواضح الذي يعود.

على الصعيد العاطفى

حب الغد يدور حول مساحة للتنفس. إن مشاركة الوقت في الهواء الطلق، أو العزلة المنعكسة في الداخل، يمنح المشاعر وقتًا للتوضيح وأخذ نفس. إذا كنت عازبًا، فهذا وقت رائع لالتقاط صور لحقيقتك، أنت، أحلامك، روحك، احتياجاتك، وكل تلك الطبيعة لديها طريقة لمطاردتك بما يهم حقًا. اسمح للحب اليوم أن يكون لطيفًا وخاليًا من التوقعات. 

على الصعيد الصحى

اتركه بالخارج، خاصة إذا كنت تشعر بالتوتر في أسفل الظهر أو الكلى أو الجلد: المناطق التي يظهر فيها عدم التوازن بهدوء أكبر بالنسبة لك. من المؤكد أن المشي اللطيف والهواء النقي والضوء الطبيعي يمكن أن يفعل المعجزات جسديًا وعاطفيًا. 

برج العقرب اليوم (24 أكتوبر – 22 نوفمبر)

على الصعيد المهنى

سيكون خيالك هو الجانب الأقوى منك في المكتب غدًا. إذا أصبحت المهام عادية، حاول تسليط الضوء عليها قليلاً. الاستراتيجيات والصور ووجهات النظر والأساليب التنظيمية كلها أشياء يمكن أن تساعد في إعادة تصور خططك. هذا هو الوقت المناسب لبدء أي مشروع إبداعي أو أي مسعى آخر يختمر بداخلك. ثق بغرائزك الإبداعية حتى لو بدا بعضها مختلفًا.

على الصعيد العاطفى

في الحب، إبداعك يجلب بعض الدفء والعمق العاطفي. إنه حقًا وقت جميل للغاية للتعبير عن الحب بطرق جديدة، ربما من خلال رسالة حب، أو مفاجأة مدروسة، أو مجرد التواجد بشكل كامل. أنت الآن تشع بالحساسية، مما سيساعد شريكك أو من تحب على الشعور بالاعتراف والفهم. وهذا لن يعمل إلا لصالحك، مما يجعلك تتوهج من الداخل وتجذب الاهتزازات الصحيحة. لا تحبس قلبك . امنح الحب فرصة.

على الصعيد الصحى

ما يحتمل أن يؤثر على صحتك البدنية غداً هو الجانب العاطفي، الذي يضغط أكثر على الجهاز التناسلي أو أسفل الظهر أو المفاصل. إن التعبير عن الإبداع يخدم بدلاً من ذلك كعلاج للتخلص من التوتر والعاطفة التي لم يتم التعبير عنها. السماح للشعور، والتحرك، أو القيام في مساحة من عدم الحكم. 

برج القوس اليوم (23 نوفمبر – 21 ديسمبر)

على الصعيد المهنى

التواصل هو أقوى الأصول في مكان عملك. سواء كان ذلك يتعلق بالاجتماعات أو رسائل البريد الإلكتروني أو المحادثات الفردية الهادئة، يصبح كل شيء فجأة أكثر أهمية من المعتاد. تحدث بوضوح وإفساح المجال لشخص ما للانضمام إلى المحادثة. لا ينبغي أن تشعر بأن عليك أن تحمل كل فكرة بنفسك. 

علي الصعيد العاطفى

غدًا في الحب هو الوقت الذي يمكنك فيه التحدث بسهولة أكبر وأفضل من القلب. سواء كنت تقوم بإصلاح اتصال حالي أو الدخول في شيء جديد، فإن الرغبة في التعبير عن نفسك بوضوح ستفتح لك الأبواب. انقل أفكارك، واستمع ببطء، وعبّر عن مشاعرك بلطف. هذا هو الوقت المناسب للسماح للصدق بالقيادة، وليس للتخيل أو التفكير كثيرًا فيما يقال. حتى التبادلات الصغيرة يمكن أن تؤدي إلى فهم عميق.

على الصعيد الصحى

غدًا، ستعتمد صحتك العقلية والعاطفية على مدى فعالية تواصلك. قد يظهر القمع على شكل توتر في الحلق أو الكتفين أو الصدر. يجب أن يتدفق الشعور من خلال التحدث أو الكتابة أو حتى غنائها، إذا كان عليك ذلك. إن السير في سلام والتبادل الحقيقي يمكن أن يشفي أكثر من أي تعقيد. انتبه للإشارات البسيطة التي يرسلها جسدك عندما يحتاج العالم الداخلي إلى التحرر.

برج الجدي اليوم (22 ديسمبر – 21 يناير)

على الصعيد المهنى

سيحدث الكثير من التغييرات بسرعة هائلة في حياتك المهنية غدًا. إذا احتضنت هذه الطاقة، فسوف توضح لك طريقك للأمام. سوف ترغب في المضي قدمًا بطرق جديدة في التفكير، والابتكارات التي ولدت من رحم التغيير؛ إنه مجرد الاتجاه الذي قد تبدو فيه هذه المواد تحت الضغط. 

على الصعيد العاطفى

الغد هو فرصة لإعادة شحن الحب بالطاقات الجديدة والتجارب الأحدث. ربما من الأفضل أن تجتمع أنت وشريكك معًا للقيام بشيء عفوي – شيء من شأنه أن يكسر التدفق الطبيعي لأيامك. سواء كان ذلك موعدًا مفاجئًا أو مجرد طريقة مختلفة للنظر إلى شيء ما، فهذا سيعيد بعض الإثارة المرحب بها إلى علاقتكما. 

على الصعيد الصحى

قد تشعر أن صحتك حساسة بشكل خاص للتغيرات التي ستطرأ غدًا؛ وخاصة تلك الموجودة في أسفل الظهر أو الوركين أو الفخذين، وهي المناطق التي يمكن أن يتراكم فيها التوتر عندما يشعر المرء بأنه عالق أو راكد. ستعمل الحركة اللطيفة، مثل تمارين التمدد أو اليوغا أو المشي في الهواء الطلق، على إطلاق هذه الطاقة. 

برج الدلو اليوم (22 يناير – 19 فبراير)

على الصعيد المهنى

غدًا، قد تشعر كما لو أن مسارك المهني يتطلب بعض الوقت للتقييم الهادئ. استخدم هذا الوقت للتفكير في أهدافك والمكان الذي تريد الانتقال إليه بعد ذلك. هذا ليس يومًا كبيرًا لاتخاذ القرار؛ إنه يوم للاستماع إلى الحكمة الداخلية. خذ لحظة للتوقف والتأمل أثناء جعل حياتك المهنية تتماشى مع هدفك الحقيقي. ثق أن أي فكرة تكتسبها الآن سوف تصبح عنوان بوصلة واضح للغاية.

على الصعيد العاطفى

في الحب، يدعوك الغد إلى أن تكون حاضراً وصادقاً مع نفسك بشأن ما تحتاجه في العلاقات. سواء كانت علاقة أو علاقة لا تزال تكتشف من خلالها مشاعرك، فقد حان الوقت لإجراء فحص دقيق للذات. افتح نفسك لما تشتهي: السلام والسعادة والرضا في الحب. إذا كان هناك شيء موحل، امنح نفسك الإذن بالاستكشاف. إن فهم نفسك أولاً يفتح الباب أمام اتصال أعمق.

على الصعيد الصحي

غدًا، سوف تتطلب صحتك رعاية صامتة، خاصة في المجالات التي لها علاقة بالتوتر والإرهاق العاطفي. عقلك وجسمك يسيران جنبًا إلى جنب؛ لذلك، فإن تخصيص وقت للنظر إلى الداخل سيساعد في التخلص من أي توتر داخل جسمك. راقب جهازك العصبي بدءًا من الكتفين وحتى الرقبة وحتى الرأس، حيث من المؤكد أنه سيتحمل العبء الأكبر من الإجهاد العقلي.

برج الحوت اليوم (20 فبراير – 20 مارس)

علي الصعيد المهنى

غدًا، تنتهي مسيرتك المهنية في المقدمة، وسيكون قيادتك هي الوقود الذي تستخدمه للقفز على قدم وساق. إنه الوقت المناسب للبدء في تحديد أهداف محددة لتحقيق مكافآت طويلة المدى. ركز على مشروع ما أو حتى على التواصل، وضع نفسك ضمن الأهداف التي لديك. إن الطاقة الحيوية من حولك تدعم هذا الجهد، لذا لا تتردد في اتخاذ الإجراءات اللازمة. كل جهودك لا يمكن أن تمر مرور الكرام. 

على الصعيد العاطفى

غداً يتطرق إلى الاتصال من خلال الفهم والحضور. خذ لحظة للتراجع عن التأمل الذاتي وتحقق من أحوالك العاطفية، سواء كنت متزوجًا أو تعيش حياة فردية. افتح نفسك؛ استمع بعمق وتواصل حقًا. إذا قمت بإخفاء شيء ما، فهذا هو الوقت المناسب لمشاركته بلطف. الحب يزدهر عندما يتم رعايته بالصبر والتفهم. لا داعي للاندفاع: دع الروابط تنمو بشكل طبيعي.

على الصعيدالصحى

قد يحتاج جسمك إلى الرعاية غدًا بسبب التوتر والجهد الزائد. من المفترض أن تساعد الحركة اللطيفة، مثل المشي أو تمارين التمدد، على التخلص من الضيق واستعادة التوازن. اقضِ بعض الوقت في الاستماع ببساطة إلى إشارات جسدك؛ الراحة لا تقل أهمية عن النشاط. الترطيب والاسترخاء اليقظ سوف يبقيك على الأرض. ومن ثم، تنشيط تدفقك العقلي والعاطفي من خلال الصحة البدنية.

Leave A Reply