نقل مصدر سياسي مطلع على علاقة بمرجعيات بارزة لـ»الديار» بأنّ إنعقاد الجلسة الحكومية يوم الاثنين، على الرغم من رفضها من قبل «التيار الوطني الحر» و»القوات اللبنانية» أي الحزبين الاكبر على الساحة المسيحية، أحدث تقارباً مبطّناً من «التيار» في إتجاه «القوات»، الامر الذي جعل الانظار الشعبية المسيحية تتجه نحو بكركي، بهدف جمع الطرفين هناك بدعوة من البطريرك الماروني بشارة الراعي، لانّ الظروف تتطلب هذا التوافق، وسط معلومات بأنّ الخطوة مطروحة، والمهم ان يتفق الطرفان على إسم مرشح رئاسي للجمهورية، لا ان يسود الوفاق بينهما على مسائل اخرى فقط.
Related Posts
-
نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى ينعى رفيق درب الإمام موسى الصدر الحاج عاطف عون
-
حركة أمل تنعى رائداً من روادها الأوائل وقائداً من قادتها المؤسسين الحاج عاطف عون
-
الرئيس نبيه بري : لبنان متمسك بتطبيق القرار 1701 بكل مندرجاته وبإنتظار تسلم الإقتراح الفرنسي الرامي الى خفض التصعيد ووقف القتال تمهيداً لدراسته والرد عليه ، ونطالب فرنسا والمانيا بإعادة النظر ازاء علاقتهما بسوريا وحيال ملف النازحين