غرد عضو “اللقاء الديمقراطي” النائب بلال عبدالله عبر حسابه على “تويتر”:
“بينما كانت المستشفيات والأفران والمولدات الخاصة ترفع صوتها، وطوابير الناس على محطات البنزين تنتظر ساعات لتملأ سياراتها، تم اكتشاف ملايين الليترات من البنزين والمازوت مخزنة في كل مناطق لبنان، تحسبا واحتياطا، أو لبيعها في السوق السوداء. ماذا عن عشرات الملايين المهربة إلى سوريا؟”.
