ضغوط أميركيّة وفرنسيّة لتفادي التصعيد “الإسرائيلي” على جبهة لبنان

أفادت معلومات “الديار” بأن “ضغوطا فرنسية واميركية مكثفة مورست، وبشكل خاص على “تل أبيب”، في الايام القليلة الماضية لحضها على العودة الى قواعد الاشتباك التي كانت قائمة، والتي ضربتها عرض الحائط مع الاستهدافات المتكررة للنبطية ومناطق اخرى خارج شمال الليطاني وبخاصة للمدنيين”.

ويبدو ان هذه الضغوط فعلت فعلها مع العودة لحصر الضربات في الساعات الـ48 الماضية في منطقة جنوبي الليطاني. الا انه وبحسب المصادر فان “لا شيء ثابت في هذا المجال، و”اسرائيل” لا تنتظر مبررات لضرب اي اهداف تريدها، ولارتكاب المزيد من المجازر. لذلك وايا كان حجم ونوعية الهدف الذي سيقصفه حزب الله ردا على استهداف المدنيين في الجنوب، فلا شك ان “تل ابيب” ستواصل عملياتها العدوانية… الا انها ستعد للمئة قبل استهداف المدنيين مجددا”.

Leave A Reply